الأربعاء، 25 مايو 2011

تعزية

بأثر عميق وببالغ الحزن والأسى، توصل مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع المنزل، بنبإ وفاة والدة الرفيق المناضل صلاح الدين منزه عضو مكتب الفرع المحلي.

وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم أعضاء وعضوات مكتب الفرع، بأصدق وأحر التعازي إلى الرفيق صلاح الدين وجميع أفراد عائلته الصغيرة والكبيرة متمنين للجميع الصبر الجميل.


عن المكتب

الجمعة، 20 مايو 2011


إلى الأخوات والإخوة في مكاتــب الفـــروع الجهوية

تعميم رقم 1

حول المخيمات الحقوقية لصيف 2011

تحية نضالية وبعد

تفعيلا لمقرر المؤتمر الوطني التاسع الخاص بالعمل الحقوقي وسط الشباب بشأن تنظيم المخيمات , يخبر المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان كافة مكاتب الفروع الجهوية و خاصة جهات الشمال والشرق والقنيطرة ومراكش (التي لم تنظم مخيمات خلال الموسم أو الموسمين السابقين) أن فترة التخييم لموسم 2011 ستكون خلال الفترة الممتدة ما بين 10 و 22 يوليوز 2011 .

وعليه فمكاتب الفروع الجهوية مطالبة بالشروع في الإعداد المادي للمخيمات بدءا بحجز أماكن التخييم (داخليات المؤسسات التعليمية, دور الطلبة) وإعداد لوائح المشاركات والمشاركين في المخيمات مع موافاة المكتب المركزي بتقرير حول الترتيبات المتخذة في أجل أقصاه 27 ماي 2011.

للمتابعة /الاتصال ب

- محمد الصبر: 0666818147

- ربيعة البوزيدي : 0673970433

- نضال سلام: 0666901468

المكتب المركزي





الجمعية المغربية لحقوق الإنسان

فرع فاس

ص ب 2561 فاس



Association Marocaine des

Droits Humains

Section Fès

BP 2561 Fès

منظمة غير حكومية لها صفة المنفعة العامة عضو الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان – عضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان –

عضو الاتحاد الإفريقي لحقوق الإنسان

فاس في 17 ماي 2011

بيان تنديدي حول اﻻعتداء على نشطاء

فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس


تعرض كل من رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس خاليد ع. المومن ونائب الرئيس ع. المجيد لطفي، ﻻعتداء همجي على يد القوات العمومية ليلة اﻻثنين 16 ماي 2011.


وقد تم استهدافهما واﻻعتداء عليهما، تحت مبرر أنهما كانا متواجدين بسيدي بوجيدة يوم اﻷحد 15 ماي 2011 في التظاهرة التي دعت إليها حركة 20 فبراير.


وقد نقل لطفي ع. المجيد إلى المركز اﻻستشفائي الجامعي بفاس، في حالة إغماء من جراء إصابة في رأسه، حوالي العاشرة والنصف ليـﻻ.


وجاء هذا اﻻعتداء على مشارف اﻻنتهاء من المهمة المتعلقة بالمتابعة عن قرب ﻻحتجاجات طلبة جامعة ظهر مهراز بفاس، بسبب انتهاك حقوقهم اﻻقتصادية، حرصا من المكتب على مصداقية تقاريره، حيث انتقلا رفقة نائب أمين المال أحمد بغدادي إلى قنطرة الليدو.


إن مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس:

يعتبر هذا اﻻعتداء، إمعانا في اﻻنتقام من نشطاء الفرع والذي بدت معالمه واضحة من خـﻻل اﻻستفزازت التي تعرضوا لها من طرف مختلف عناصر اﻷمن السري والعلني أثناء تواجدهم في اﻷشكال اﻻحتجاجية التي دعت إليها حركة 20 فبراير.

يؤكد أن هذا اﻻعتداء الهمجي، في حق نشطاء الفرع،هو محاولة لمنعه وصده عن القيام بمهامه الحقوقية، وحتى ﻻ يكون شاهدا على كل الخروقات والتجاوزات التي ترتكبها القوات العمومية. وهذا لن يزيده إﻻ إصرارا على مواصلة نضاله من أجل سيادة كل حقوق الإنسان.

يدين هذا اﻻعتداء الهمجي والمس بالسـﻻمة البدنية، ويحمل المسئولية على المستوى المحلي لكل من والي وﻻية جهة فاس بولمان ووالي وﻻية اﻷمن بفاس، وعلى المستوى الوطني لمدير مديرية اﻷمن الوطني ووزير الداخلية.

يطالب بفتح تحقيق محايد ومتابعة كل المتورطين في هذا اﻻعتداء الهمجي وذلك بهدف القطع مع سياسة اﻻفـﻻت من العقاب.

عن المكتب

الرئيس: خاليد عبد المومن